شهد العام 2018 بالمغرب، تعثرا للحوار الاجتماعي بين الحكومة والمركزيات النقابية، حيث لم تخرج الجلسات المنعقدة بنتائج ترضي الطرفين، ما أدى إلى انسحاب بعض النقابات من جلسات الحوار.
وفي حين تعلن الحكومة تشبثها بالحوار الاجتماعي كوسيلة للتفاوض، ترى النقابات أن العرض الحكومي لا يرقى إلى مستوى انتظارات العاملين.